ما هو الذنب؟.. كيف تكون التوبة؟ (المحاضرة20)

كيف يربّي الله عبيده، وكيف يربّي غيرُه عبيده؟/ «إِيَّاكَ نَعْبُدُ» تعني: لا يكفي أن تقول: "أنا أعبدك"، بل لا بد أن تقول: "سوى الله لا أعبد"/ الذي يرفض العبودية لله يعترض على الله بكل سهولة

ما هو الذنب؟.. كيف تكون التوبة؟ (المحاضرة19)

يودّ الإنسان لو يتعلّق بسلطةٍ ما ويطيع صاحبها/ إنْ لم يُشبَع حِسّ الطاعة لديك بامتثال أوامر الله تعالى فسيتّجه نحو الطاغوت/ يُثبت لنا التاريخ أن " مَن لم يُطِع وليّ الله أطاعَ عدوّه"

أهم ما يحُول دون سقوط الإنسان وهلاك المجتمع (المحاضرة9)

تترك ثقافة المواساة على المجتمع ثلاث بصمات مهمة/ في الأمة التي تتفشّى فيها المواساة لا يُفرَض أمثالُ أبي موسى الأشعري على علي بن أبي طالب(ع)

أهم ما يحُول دون سقوط الإنسان وهلاك المجتمع (المحاضرة8)

من الممكن أن نتخذ من الإنفاق والمواساة أنموذجًا لإدارة المجتمع والتأسيس لحضارة/ فلننظر إلى الإنفاق والمواساة نظرة أعمق من التصدُّق!

أهم ما يحُول دون سقوط الإنسان وهلاك المجتمع (المحاضرة7)

لا يمكن إقامة العدل بالقوالب المستوحاة من المجتمع الغربي/ الحضارة الليبرالية مبنية على الإمساك، والحضارة الإسلامية قائمة على الإنفاق

أهم ما يحُول دون سقوط الإنسان وهلاك المجتمع (المحاضرة6)

المجتمع الذي تُفتقد فيه المواساة يُوصِله الفكرُ الليبرالي إلى الحضيض/ لا يُبسط العدل في مجتمع أفراده أَشِحَّة/ يهبط البعض بالمواساة إلى مستوى الصدقة، ولكنها أعلى من ذلك

أهم ما يحُول دون سقوط الإنسان وهلاك المجتمع (المحاضرة5)

إننا قد نتعرّض لامتحان "المواساة" قبل الظهور/ إذا بَخِلنا وأمسكنا في امتحان المواساة فسنسقط

أهم ما يحُول دون سقوط الإنسان وهلاك المجتمع (المحاضرة4)

سقوط الفرد والمجتمع يبدأ من "الإمساك عن العطاء"/ ما الحكمة من العطاء؟ لماذا يعطينا الله شيئاً ثم يستردّه منا؟

ما هو الذنب؟.. كيف تكون التوبة؟(المحاضرة18)

تعالوا نطلق في العالم تياراً من أجل "حس العبادة" یفوق "الحملة" / ليس حِسّ العبادة مجرّد اعتقاد بالله وحمده تعالى، بل هو إحساس بالحاجة إلى طاعته/ يقول البعض بلسان إبليسي: "اِحمَد الله، لكن لا تُطِعه!"

ما هو الذنب؟.. كيف تكون التوبة؟(المحاضرة17)

السؤال: "وماذا بعد؟" يأخذ الإنسانَ إلى أسمى الأهداف/ الإنسان بحاجة إلى هدف سامٍ تنتظم باقي الأهداف بنظامه/ الذنب هو كل ما يُقصي الإنسان عن أسمى أهدافه.