الطريق الوحيد معالم الأسرة الصالحة رحلة الأربعين تعرف علینا بقلم استاذ البريد الكتروني فیسبوک تويتر انستقرام تلغرام

جديدنا

|| ۹۵/۰۷/۱۳

مقطع فلم | أسرار عاشوراء القسم الثاني: الحسين والفطرة

طيب الفطرة رائعة حقا. ولكن ما هو دور الحسين(ع) في هذا البين؟ إِنَ‏ لِقَتْلِ‏ الْحُسَيْنِ‏ حَرَارَةً فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لَا تَبْرُدُ أَبَدا. يقول الإمام الصادق(ع): ذات يوم كان النبيّ جالسا فأتى أبوعبد الحسين(ع) فضمّه إلى صدره. 

|| ۹۵/۰۷/۱۳

اكتبوا وصاياكم أيها الشباب

التفكّر بالموت يليق بالشباب. يجب أن نعرف  تكليفنا مع الموت في فترة الشباب. لنكتب  وصايانا في أيّام الشباب وفي شهر المحرّم.  استفيدوا من القرآن والأدعية المأثورة كنص تتفكرون فيه، فإنها تبعث الإنسان  على التفكّر.

|| ۹۵/۰۷/۱۳

مقطع فلم | أسرار عاشوراء القسم الأول: موقع الفطرة

لقد حان دور ماذا اليوم؟ واليوم أي مفهوم يحظى بدور استراتيجي في إنقاذ أنفسنا وعالمنا ومجتمعنا ومن أجل الوصول إلى الأهداف التي هي معلومة لدينا جميعا. لماذا ينطلق الإمام الحجة(عج) من الحسين(ع)؟ 

|| ۹۵/۰۷/۱۳

اجتماع أصحاب المواكب العراقيين والإيرانيين في حرم الإمام الرضا(ع)

بناهيان: تحقق تنبؤ السيد الإمام(ره) في اتحاد الشعبين الإيراني والعراقي بعد سقوط صدّام/ ستصبح زيارة الأربعين في المستقبل ركنا للمعنوية...

|| ۹۵/۰۷/۱۲

بقلم سماحة الشيخ بناهيان بمناسبة حلول العشرة الأولى من المحرّم

لماذا تبدأ إقامة العزاء على الإمام الحسين(ع) من أوّل محرّم؟

|| ۹۵/۰۵/۲۷

هكذا سيرفق بك الزمان

إن قضيت أيامك بغفلة، ستجد الدنيا قصيرة جدّا ويمرّ بك الزمان بكل قساوة كالبرق الخاطف. بينما إن كنت متوجّها إلى الله ومراقبا خطواتك إليه، سيرفق بك الزمان ويكون في قبضتك وتحت سيطرتك، وسيمكّنك من اقتطاف جميع أزهاره في بستان الحياة.

|| ۹۵/۰۵/۲۶

السبيل إلى إدراك رأفة الله

إن كنت لا ترى الله رؤوفا، لن تقدر على مناجاته ولن تتوكّل عليه ولذلك فلا تستطيع أن تعيش باطمئنان واستقرار. إن رحمة الله ورأفته بنا أكثر ممّا نتصوّره. أما في سبيل معرفة رأفته فنحن بحاجة إلى التفكّر أكثر من التجربة ومن بعد ذلك نحتاج إلى التذكّر والتلقين.

|| ۹۵/۰۵/۲۳

الأسوأ من الغفلة

الأسوأ من الغفلة عن الله، هو ذكر غير الله، ولا سيّما إن غرق الإنسان في ذكر غير الله. إن لم نذكر الله لا نقترب إليه، ولكننا إن اشتغلنا بذكر غير الله، نبتعد عنه. بذكر الله سنتمتّع بلذّة لقائه، بينما بذكر غير الله سنكره لقاء الله وسنتوهّم لذّة الدنيا وحسب.

|| ۹۵/۰۵/۲۲

طموحنا يغيّر طعم كلّ شيء

إذا كان طموحنا هو أن نكون من أحسن الناس، يسهل عندنا التجنّب عن السيئات. بينما إن كان طموحنا أن نكون صالحين بنسبة ما، عندئذ يصعب علينا ذلك. إذا أردنا أن نذوق حلاوة القرب، سنجد طعم الدنيا مرّا، بينما إن كان حافزنا الوحيد في العبادة هو رفع التكليف وحسب، ستحلو لنا المعاصي أضعافا. فإن الأمر بيدنا وتحت إدارتنا.