مقطع فلم | حوار الشيخ بناهيان مع شاب موته محتوم
أتاني شاب وقال: شيخنا، عندي حاجة، مشكلة وأريد أن أكلمك عنها قلت: تفضل فتقرر أن نتحدث معًا ثم قال:
أتاني شاب وقال: شيخنا، عندي حاجة، مشكلة وأريد أن أكلمك عنها قلت: تفضل فتقرر أن نتحدث معًا ثم قال:
السادة المحترمون ملتفتون إلى أني أريد الآن أن أُعلن عن حدَث عظيم.. حدَث عظيم للغاية، فَرض مُحَدَّد جدًّا. فلطالما أصرّ الإخوة لدى طَرح موضوع "الطريق الوحيد" أنْ: "خَبِّرنا بفَرضٍ مُحَدَّد، ماذا نصنع؟ إنك تُصرّ على محاولة إقناعنا". قلت: "سأحدد لكم الفَرض". قيل في موضوع "الطريق الوحيد": الركون إلى الراحة هو بداية متاعب الإنسان وأنّ محاربة هذه الصفة مفيدٌ جدًّا لحياته. أتوقع أن احتفالًا كبيرًا سيُقام في النفوس إنْ أنا قدّمتُ هذا المقترح المُحدَّد تمامًا للإخوة والسادة الحضور، إذ سنتخلص من الحيرة، سنعرف ما علينا صنعه.. الأصدقاء جاهزون؟ - أجل. متى علينا مخالفة الراحة حقًّا؟ ...
الليلة تعوّدنا نرثي الأصحاب، أليس كذلك؟ أصحاب الحسين(ع). أتدرون ما صنع أصحاب الحسين بالحسين(ع)؟ لقد كانوا عشق الحسين(ع)!
عباد الله متفاوتون بالدرجات، القابليات تختلف.. تختلف من شخص لآخر. وإذ تختلف القابليات فإن الشخص يخاف، والله، حتى المذنبين!
عن رسول الله(ص) أنه قال: «زَوِّجُوا أَيَامَاكُم»؛ أي عزّابكم. أكثر الأمر بالزواج جاء بصورة: "زَوِّجوا غيرَكم"، أو بتعبير آخر: على الكبار أن يزوّجوا الشباب
كَمْ نصَبتَ للإمام الحسين(ع) الموائد إلى الآن؟.. عذراً، نسيت أن أسأل! وماذا عن عيد الغدير؟!... لماذا لم تُطعم الطعام في عيد الغدير؟!
أنا لا أدري حقّا بأي لسان أقول؟ منذ أيام أتكلم في قناة أفق حول عصر الجاهليّة طبعا لو سمح كثيرون ممن يغوصون في الجاهليّة حقًّا!
ـ يا هذا، أتدري كم في زيارة مرقد الإمام الرضا(ع) من أجر؟ ما لَكَ مهما زرتَ مرقده لا يظهر أثره عليك؟! فأتعجّبُ قائلاً:
قصَّ لي شاب: تطوّعت لخدمة الشيخ بهجت(قده) فكنت أقدّم الشاي في مجلسه العزائي، وكنت حينها في الثانوية.
من باب الهدف.. هدف الحياة؛ بدءًا من العمل، وصولًا إلى اختيار نمط الحياة، أو الفرع الدراسي، ما الذي نختاره هدفًا لنا؟