الرغبة والمنّ طرفا نقيض
إن أيقظنا في ضميرنا حبّ الاشتداد في الحياة ونيل الحياة الأفضل قبل أن نتبنّى شريعةً أو نتعهّد بدين، سنلتزم بالدين من منطلق الحبّ والرغبة، وإلا فسنمنّ على الله بتديّننا.
إن أيقظنا في ضميرنا حبّ الاشتداد في الحياة ونيل الحياة الأفضل قبل أن نتبنّى شريعةً أو نتعهّد بدين، سنلتزم بالدين من منطلق الحبّ والرغبة، وإلا فسنمنّ على الله بتديّننا.