التقوى مشروع لإدارة المجتمع (المحاضرة 11)
تتخذ التقوى منحى التكليف لا منحى النتائج، فهي تهتم بالعمليات الموصِلة إلى النتائج، لا بالحاصل والنتائج نفسها.
تتخذ التقوى منحى التكليف لا منحى النتائج، فهي تهتم بالعمليات الموصِلة إلى النتائج، لا بالحاصل والنتائج نفسها.
ليس في كون كل فرد صالحًا فائدة كبيرة! فقد يكون كل واحد فينا صالحًا لكننا لا نرحم بعضنا بعضًا في حياتنا الجماعية.
ليس في كون كل فرد صالحًا فائدة كبيرة! فقد يكون كل واحد فينا صالحًا لكننا لا نرحم بعضنا بعضًا في حياتنا الجماعية.
في الإدارة القائمة على نهج التقوى ينخفض معدل "الرقابة من الخارج" ويزداد "شعور الفرد بالمسؤولية".
الموانع العظيمة الخمسة أمام حركة التجارة والاقتصاد في البلد/ الطاغوت يضعّف الناس والدين يقوّيهم/ كيف يقوى المستضعفون في آخر الزمان؟...
نحن بحاجة إلى حركة اجتماعية «حركة التحوّل الاجتماعية في نمط الحياة وأسلوب الحكم»/ إذا أوصينا المؤمن باكتساب المال فليس هذا ترويجًا للترف...
من أجل الخلاص من إصدار الأحكام [على الآخرين] يُصار في الغرب إلى تهديم "النظام القيمي"، أما في الإسلام فتُحل هذه المشكلة بنموذج "التقوى"
تُسَنّ في الإدارة غير القائمة على التقوى "قوانين كثيرة" وهذا، بحد ذاته، يساعد على "خرق القانون"!
لدى إدارتك المصنع بنهج التقوى ستمنح الأشخاص فيه "الشخصية والكرامة"، والعامل ذو الشخصية يعمل لك بشكل أفضل
يتخذ النموذج التربوي للتقوى منحى التكليف أكثر من اتخاذه منحى النتائج...