مقتطفات من كتاب العبد والمولى ـ القسم التاسع
ما دمنا نحب الدنيا، فإننا ما زلنا غير مدركين للعلاقة بالله تعالى.
إن لم يُعرِّف إنسانٌ نفسَه وفق لعلاقته مع الله فقد أضاع هويّته. ...
ما دمنا نحب الدنيا، فإننا ما زلنا غير مدركين للعلاقة بالله تعالى.
إن لم يُعرِّف إنسانٌ نفسَه وفق لعلاقته مع الله فقد أضاع هويّته. ...
العمل التنظيمي يتطلب قابلية. ففي العمل التنظيمي يجب أن تملك قابلية الإصغاء إلى رفاقك والقدرة على إقناعهم أيضاً، وأن تصبر على مساوئهم ...
الله تبارك وتعالى يحبنا وهو ليس مهملاً لنا. فهو إذن لا يقحمنا أبداً في امتحان لا نستطيع اجتيازه، ولا يجعلنا نواجه معصية لا نملك التوبة...
الاختيار الأسوأ ليس هو اختيار السيئ في مقابل الأسوأ، فأنت مُجبَر على ذلك، بل هو اختيار الجيد في مقابل الأجود؛ فالقناعة بالقليل في مجال الصالحات ...
يختلف تعريف الإنسان حينما يكون مع الله عن تعريفه حينما لا يكون معه؛ فالإنسان الذي مع الله هو المخلوق الذي يجني من عالم الوجود أكبر منفعة ويكتسب ...
ليست الدنيا بالنسبة لنا محل استقرار، بل فرار؛ فرار من حلاواتها لأنها تُنزل بالإنسان الضربات وتجعله دائماً حبيس الحسرات. والفرار من الدنيا لا يعني ...
إنّ اكتساب معرفة عميقة بالعبودية ليس بالأمر الهيّن على الإطلاق
ما من شيء يجعل الإنسان رؤوفاً مثل شكره لله تعالى؛ فالشاكرون لله يلمسون في البدء أنعُم الله عليهم، ومن ثم يتلقون المزيد من النِعَم، فمن ...