تغریدة
لا يكف الأمريكيون الإرهابيون وعملاؤهم عن ارتكاب الجرائم بحق شيعة أفغانستان تحسبًا من أن يقوى الشيعة المظلومون...
لا يكف الأمريكيون الإرهابيون وعملاؤهم عن ارتكاب الجرائم بحق شيعة أفغانستان تحسبًا من أن يقوى الشيعة المظلومون...
من أجل الخلاص من إصدار الأحكام [على الآخرين] يُصار في الغرب إلى تهديم "النظام القيمي"، أما في الإسلام فتُحل هذه المشكلة بنموذج "التقوى"
قمة الأخلاق الاجتماعية تكمن في قابلية المرء على المشاركة في التنظيمات الشعبية للمؤمنين. فإن تأكيد الإسلام الشديد على الأخوّة...
يا أصدقائي.. يا زائري الإمام(ع).. ليس الأمر بأيدينا أبدًا، إنه الإمام الرضا(ع) الذي يحب أن نزوره، ويرانا نحُفّ به! إنه الإمام الرضا(ع) الذي يتلهّف إلينا..
يكفي أن تكون بعيد النظر، وأن تمد ببصرك إلى الآفاق البعيدة، وتدعو الجميع إلى نفاذ البصيرة واستشراف العواقب
تُسَنّ في الإدارة غير القائمة على التقوى "قوانين كثيرة" وهذا، بحد ذاته، يساعد على "خرق القانون"!
المحبة تجاه الزائر هي أهم عوامل الروحانية في الأربعين، فحين تتعاملون مع الزائر تعامُلَ أب، أو أم، أو أخ، أو أخت، تعاملًا شفيقًا..
هذا العام سننطلق بالمشي من مسجد السهلة. كل شيء فينا يجب أن يكون مهدوياً، بل هذا هو معنى "المُنتظِر" أساساً
في الحديث: «الذِّكْرُ.. أَوَّلٌ مِنَ الْمَذْكُورِ»، الذكر يبدأ أولاً من المذكور. فحين تذكُر الحسين(ع)، يكون الحسين قد ذَكرَك أولاً، ومن ثم تذكّرتَه أنت...
«مَنْ زَارَنَا فِي مَمَاتِنَا فَكَأَنَّمَا زَارَنَا فِي حَيَاتِنَا». إنك حقّاً ذاهب لزيارة الإمام الحسين(ع). إنك حقّاً ذاهب عند الإمام(ع) نفسه!