کلمات قصار | أهم عامل للهدى والضلال

إن أهم عوامل الهدى والضلال هو ما يتركه الحب والبغض، الخَفي أو الجَلي، من أثر لاإرادي ولاواعٍ على أفكار الإنسان ومواقفه. ولو سيطر الناس على مشاعر حبهم وبغضهم، ...

کلمات قصار | ضرورة تجربة اللذة المعنوية

قد يؤذينا المحيطون بنا عن غفلة منهم أو نتيجة ما فيهم من قصور طبيعي وذلك لكي تتحقق الامتحانات الإلهية وننضج نحن، فلا ينبغي أن نحسَبهم السبب الرئيس لأزماتنا ...

کلمات قصار | لماذا يجب أن لا نحقد على من آذانا؟

قد يؤذينا المحيطون بنا عن غفلة منهم أو نتيجة ما فيهم من قصور طبيعي وذلك لكي تتحقق الامتحانات الإلهية وننضج نحن، فلا ينبغي أن نحسَبهم السبب الرئيس لأزماتنا ...

کلمات قصار | لطف الله ولطف الأم

الله عز وجل ألطف من الأم، وإنه عن طريق لطف الأم لا بد أن نكتشف لطف الله، مع فارق أنّ تعلّقَنا بلطف الأم يتناقص يومًا بعد آخر أما تعلّقُنا بلطف الله فيزداد يومًا بعد آخر؛ فلقد ...

کلمات قصار | التسهيلات الإلهية لأصعب الاختبارات

أكثر التسهيلات يهيّئُها الله عز وجل لعباده في أصعب الاختبارات لئلا يُخفقوا فيها. وإن أصعب اختبار يُجريه الله عز وجل هو اختبار الولاية. ولهذا السبب تحديدًا فقد جعلَ 

کلمات قصار | حكمة الامتحانات الإلهية

الحكمة من الامتحانات الإلهية هي ليعرف الإنسانُ هوَ محلَّه من الإعراب ويعمل على تكامل نفسه، وإلا فإن الله تعالى عالِم بأحوال عباده. كما أن الله الرؤوف الرحيم لا ...

کلمات قصار | إذا أَحبَّ اللهُ أحدًا...

إذا أحبَّ الله تعالى أحدًا نبّهَه بكل وضوح إلى أن حوادث الحياة امتحان، وإذا أحبه أكثر ألهمه الأجوبة المناسبة في امتحاناته. الله عز وجل يحبنا جميعًا لكننا، وبسبب شرود أذهاننا، ...

کلمات قصار | ما هو الجهاد في العمل؟

إنْ نحن استنفرنا كل طاقاتنا وقابلياتنا في إنجاز عملٍ ما فهذا جهاد. فالجهاد ليس أن نعمل فوق طاقتنا، بل علينا أن نثابر، ونستنفر كل ما لدينا من طاقة، ونُنَشّط ذلك الجزء ...

کلمات قصار | نحن مختارون، لكن إلى حدٍّ ما..

لو استطعنا أن نرى كيف أننا – مع كل ما نتمتع به من اختيار وحرية – نخضع في كل آنٍ لآلاف التدابير والتقديرات الإلهية المعقَّدة، التي يتم من خلالها حفظُنا من جهة، ...

کلمات قصار | نحن والله...

"نحن والله".. هذه هي قصة حياتنا من أولها إلى آخرها. فإن أهم قضية في حياتنا – شئنا أم أبَينا - هي أننا كَمْ نقترب من الله أو نبتعد عنه في كل لحظة، وكَم نهيّئ لهذا ...