۹۶/۱۱/۰۸
من كتاب أدب الصلاة(5)
تغدو الحياة أجمل والعبوديّة أحلى بالعبادة، ويُمسي الإنسان بعد أن أدّى عبادةً جيّدة كالطفل الذي أخذ من حُضن أمّه القَدْرَ الكافي من الطمأنينة، فإذا به الآن أكثر استعداداً لخوض مُعترَك الحياة. وهو، لذلك، سينعم بحياةٍ أكثرَ هناءً.