۹۶/۱۲/۰۹
من كتاب أدب الصلاة(16)
إن لدينا جميعاً مرشداً يُدعى «الصلاة»، فهي المربّي الذي يوصل صاحبه إلى الله تعالى. فالصلاة حيّة، ولها شعور، وهي متحرّكة، ونَشِطة، وبصيرة، وعالِمة. وهي لا تشبه أيّ عادة شخصيّة أو شعيرة عموميّة. وما هي بفعاليّة ميتة لا روح فيها وغير ذات جدوىً لنا.