۹۶/۱۱/۱۰
من كتاب أدب الصلاة(6)
إذا لم تتحسّن عبادتُنا فمهما امتلأت حياتُنا بالمسرّات وتوفّرت لنا أسبابُ الغِنى فسنظلّ نعيش حالة من اليأس وخيبة الأمل. فلأنّنا لا نتمتّع بالكمّية الكافية من البهجة والاتّزان فليس باستطاعة أيّ مُتعةٍ أن تروي عطَشَنا وتمدّنا بالنشاط كما يلزم.