وفي الحقيقة، عندما ارتفع أنيننا قائلين:"إلهي! بُعدك هذا وإن كان قصيراً وسبباً لتكاملنا إلا أنه عسير". قال الله: "لقد وصعت أحد أوليائي بينكم، فكلما اشتقتم إليّ، انظروا إليه، فإنه وجهي".