النزوع إلى الطبيعة هو أساسًا شأن أصحاب المعنى والتديّن، فالدين يحظُر على الإنسان اللذّات غير الطبيعيّة، وهي لذّات سطحية، وذلك لكي يتمتّع باللذّات العميقة.