التشكيلة العامة للحقائق الخاصة بحياة كل فرد هي من تصميم الله الرؤوف الرحيم وهي في منتهى الحكمة، وإننا من خلال استقرائنا الدقيق لأحداث الحياة يمكننا معرفة الغرض الذي أراده مدبِّر وجودِنا.