الطريق الوحيد معالم الأسرة الصالحة رحلة الأربعين تعرف علینا بقلم استاذ البريد الكتروني فیسبوک تويتر انستقرام تلغرام

جديدنا

|| ۹۹/۰۶/۰۲

کلمات قصار | مشكلة عمرُها 1400 سنة!

الأولوية في المجتمع الإسلامي هي محاربة النفاق أكثر مما هي مواجهة الكفر. فلقد تجاوز الإسلامُ الكفرَ في عقدين من الزمن، لكنه ما زال يصارع تيار النفاق منذ 1400 سنة! ...

|| ۹۹/۰۵/۳۰

کلمات قصار | الشهادة نهج العقلاء

الشهادة عمل عقلاني قبل أن يكون بدافع الحُبّ، وإنه اعتماداً إلى هذه العقلانية بالذات يكون شعورُ الاستشهاد الذي ينُمّ عن حُب مثيراً لذروة الحماس وقمة العاطفة.

|| ۹۹/۰۵/۲۸

کلمات قصار | قل لله...!

إذا أدرك الإنسان حاجتَه إلى التقرّب من الله تعالى فإنّ أوّل وأكبر خطوة يقوم بها هي إظهار هذه الحاجة لله نفسِه، وسيخاطبه في قلبه دوماً: "إلهي، ...

|| ۹۹/۰۵/۲۷

کلمات قصار | لا نَبيعَنَّ بضاعتَنا بثمن بخس!

أهم رأسمال لدينا قلوبُنا، وأعظم ممتلكاتنا ميولُنا، فللنظر في أي شيء ننفق رأسمالنا هذا. علينا أن نستثمر أهم ما نملك في تجارة نخرج منها، ...

|| ۹۹/۰۵/۲۶

کلمات قصار | الطريق القسرية للتكامل

مسار نمُوّ الإنسان وتكامله يمُرّ من مَمَرّ التجاوز عن المحبوبات والصبر على المكروهات. وإنّ كل إنسانٍ سيُقاد عبر هذا المَمَرّ حتى وإن لم يشأ أن يتكامل.

|| ۹۹/۰۵/۲۵

 

کلمات قصار | النشاط عند الصعاب

كلّما انعدم النشاط غابَ الإيمان؛ فالحيوية عند الصعاب والابتسام من القلب أثناء المآسي يعني قمة التنعّم في أحضان الله تعالى.

|| ۹۹/۰۵/۲۳

کلمات قصار | أين نحن من التاريخ؟

الظروف التي نعيشها في هذه الحقبة من التاريخ هي أشبه بالمرحلة النهائية من سباق التتابُع. فجميع المضطهَدين والمجاهدين الذين سبقونا قد أوصلوا...

|| ۹۹/۰۵/۲۲

کلمات قصار | افتتاحية الحياة الجديدة!

القيامة بداية الحياة الأخروية الخالدة أكثر مما هي نهاية الحياة الدنيا. وموت المرء هو بداية حياته الأخروية أكثر مما هو نهاية حياته الدنيوية، ولهذا ...

|| ۹۹/۰۵/۲۱

کلمات قصار | المذنب في آلامنا

عوضاً عن تفتيشنا عن مذنبٍ وهمِيّ كسببٍ لآلامنا ومعاناتنا لنحقد عليه علينا أن نصفح عن المذنب الحقيقي ما استطعنا. فإنْ وجَدْنا للمقصّر في آلامنا ...

|| ۹۹/۰۵/۲۰

کلمات قصار | قلة الصبر وضعف التركيز

الثواب المذكور لإحياء عيد الغدير لم يُذكر لأي واحد من الأعياد ولا أيام استشهاد أيٍّ من أئمة الهدى(ع)، إلا أن "الغدير" مهمَل عموماً في أوساطنا الاجتماعية.