الرحمة
أَنْ تكون رحيماً، مضافاً إلى كونك ودوداً، فهو من الأساليب التربوية. فحينما ترؤُف بامرئ وترحمه فكأنك تقول له: "ما زال أمامك فرصة للعودة.. لستَ بحاجة إلى الدفاع عن سلوكك القبيح..
أَنْ تكون رحيماً، مضافاً إلى كونك ودوداً، فهو من الأساليب التربوية. فحينما ترؤُف بامرئ وترحمه فكأنك تقول له: "ما زال أمامك فرصة للعودة.. لستَ بحاجة إلى الدفاع عن سلوكك القبيح..