الطريق الوحيد معالم الأسرة الصالحة رحلة الأربعين تعرف علینا بقلم استاذ البريد الكتروني فیسبوک تويتر انستقرام تلغرام

جديدنا

|| ۹۹/۰۹/۰۹

کلمات قصار | الحب ضروري كالماء

لو صدّقنا بأن آثار كل امتحان نخوضه ستبقى إلى الأبد وأننا سنعيش نتائج هذه الامتحانات أبداً في الدنيا والآخرة فسوف لا نفرّط بالنجاح حتى في امتحان واحد. لا ينبغي أن نخاف.. حسبُنا أن نستعين بالله تعالى، وسننتصر في الامتحانات جميعاً من دون شك.

|| ۹۹/۰۹/۰۶

کلمات قصار | الوَقْع الأبدي للامتحانات الإلهية

لو صدّقنا بأن آثار كل امتحان نخوضه ستبقى إلى الأبد وأننا سنعيش نتائج هذه الامتحانات أبداً في الدنيا والآخرة فسوف لا نفرّط بالنجاح حتى في امتحان واحد. لا ينبغي أن نخاف.. حسبُنا أن نستعين بالله تعالى، وسننتصر في الامتحانات جميعاً من دون شك.

|| ۹۹/۰۹/۰۵

کلمات قصار | كيف تُحَل ألغاز الحياة الدنيا؟

لن تُحَلّ ألغاز الحياة الدنيا دون وضع الحياة الآخرة في الحسبان، وستزيد الحياةُ الدنيا من تعقيداتها وألغازها لمن لا يفكّر في الآخرة. ولن يُعطى فَهْمَ الحياة ومعرفةَ الحكمة من حوادثها إلا مَن يتحرّق شوقاً لعالم الآخرة؛ كالذي إذا مات تنحَلّ له ألغاز الحياة كلها.

|| ۹۹/۰۹/۰۳

آخر استعداد للظهور – إصلاح الإدارة على مستوى الأسرة والمجتمع – الحلقة الرابعة

يعتقد أتباع النهج الخوارجي أن "الأسرة لا تحتاج إلى مدير!"/ المشكلة الأهم بالنسبة للأسرة في إيران هي علاج قضية إدارتها/ التحلل الأخلاقي في آخر الزمان هو نتيجة المساس بإدارة الأسرة

|| ۹۹/۰۸/۲۶
|| ۹۹/۰۸/۲۶
|| ۹۹/۰۸/۲۲

کلمات قصار | وضع خطير!

إن ضرورة تقليص التعلُّقات الدنيوية ليست توصية أخلاقية، بل تنبيه إلى وضعٍ خطير؛ لأنه من شأن كل تعلّق أن يسحقنا تحت أقسى ألوان الأسى والحزن.

|| ۹۹/۰۸/۱۹

آخر استعداد للظهور، إصلاح الإدارة على مستوى الأسرة والمجتمع – الحلقة الثالثة

ما هو سبب أهمية الأسرة إلى هذه الدرجة في آخر الزمان؟ / إذا أراد المجتمع المستضعف أن يستقوي فلا بد أن تستقوي الأُسرة / ينشأ ضعف المجتمع مقابل الطواغيت من ضعف الأسرة / هل كانت أوضاع الأسرة جيدة سابقاً حين كانت ذات طابع تقليدي؟

|| ۹۹/۰۸/۱۰

 مقطع فلم | لماذا تريد أن تتوظّف؟!

أتوافقون أن الموظّف أقل حرصاً على العمل ممّن يعمل لحسابه الخاص؟ كَم عدد ساعات العمل المُنتِج في الحياة الوظيفية في إيران؟  ...

|| ۹۹/۰۸/۰۳

کلمات قصار | مصدر طاقة لا نظير له

أول وأكثر ما ينبغي للإنسان التفكير فيه هو الهدف، لا بل أسمى هدف. وإنّ امتلاك الهدف يمنح الإنسانَ حافزاً ويعطي الحياةَ معنىً. وكأنّ التفكير في الهدف بحد ذاته...