كلما صبر الإنسان من أجل الله، أسرع الله من أجله
كلّما نزداد صبرا من أجل الله، يزداد الله سرعة من أجلنا، وكلّما ابتسمنا في خضمّ الصعاب، يتفضل الله علينا بالرخاء أسرع. فكأن الله يستحيي من أن يرى صبر عبده. ولذلك في الآخرة وحين دخول عباده الجنّة يشكرهم بادئ ذي بدء على صبرهم؛ (سَلامٌ عَلَيْكُمْ بِما صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّار)