الطريق الوحيد معالم الأسرة الصالحة رحلة الأربعين تعرف علینا بقلم استاذ البريد الكتروني فیسبوک تويتر انستقرام تلغرام

جديدنا

|| ۹۹/۰۸/۲۴

کلمات قصار | أهم عيب فينا!

أهم عيب فينا هو أنّ عيوبَنا مستورة، والأسوأ هو حين تتوارى هذه العيوب وراء أعمالنا الصالحة فنلتمس لها المسوّغات.

|| ۹۹/۰۸/۲۲

کلمات قصار | وضع خطير!

إن ضرورة تقليص التعلُّقات الدنيوية ليست توصية أخلاقية، بل تنبيه إلى وضعٍ خطير؛ لأنه من شأن كل تعلّق أن يسحقنا تحت أقسى ألوان الأسى والحزن.

|| ۹۹/۰۸/۲۰

کلمات قصار | حقلٌ لمعرفة الذات

من الميسور للإنسان، عبر الامتحانات الإلهية وما يصيبه من مشاكل ونِعَم، أن يعرف ذاتَه، ويقف على مكامن ضعفه وقوته، ويدرك ما يتوقّعه الله تعالى منه.

|| ۹۹/۰۸/۱۹

آخر استعداد للظهور، إصلاح الإدارة على مستوى الأسرة والمجتمع – الحلقة الثالثة

ما هو سبب أهمية الأسرة إلى هذه الدرجة في آخر الزمان؟ / إذا أراد المجتمع المستضعف أن يستقوي فلا بد أن تستقوي الأُسرة / ينشأ ضعف المجتمع مقابل الطواغيت من ضعف الأسرة / هل كانت أوضاع الأسرة جيدة سابقاً حين كانت ذات طابع تقليدي؟

|| ۹۹/۰۸/۱۷

کلمات قصار | من حِيَل الشيطان

يدفعنا الشيطان دائماً إلى التسرُّع، لأن الإنسان الهادئ غالباً ما يكون سليماً في قراراته دقيقاً في خطواته. فالتسرّع هو القاسم المشترك لمعظم أخطائنا.

|| ۹۹/۰۸/۱۵

کلمات قصار | خطأ مجتمعاتنا الكبير

خطأ مجتمعاتنا الكبير هو أنها تحسب الشابّ عاجزاً. ومن الطبيعي أن يكون الشاب، في مجتمعات كهذه، عديمَ المسؤولية، معفوّاً من بلوغ الذُرى، ومسموحاً له ارتكاب أي جريرة.

|| ۹۹/۰۸/۱۴

کلمات قصار | لن تكون الدنيا جنة، حتى بعد الظهور!

مع أن العهد الذهبي والجميل لما بعد الظهور سيختلف تماماً عن الوضع الذي يعيشه الناس حالياً، فإن فكرة أنّ "العالَم في ذلك الزمن سيتحول إلى جنة"...

|| ۹۹/۰۸/۱۱

کلمات قصار | ضحِّ في سبيل ما يستحق التضحية

إنك لا تقلق على شيء إلا وتكون قد ضحّيتَ في سبيله، فضَحِّ في سبيل ما يستحق التضحية. ولا يستحق منك القلق غيرُ شيء واحد، وهو عدم رضى الله تعالى ووليّه عنك.

|| ۹۹/۰۸/۱۰

 مقطع فلم | لماذا تريد أن تتوظّف؟!

أتوافقون أن الموظّف أقل حرصاً على العمل ممّن يعمل لحسابه الخاص؟ كَم عدد ساعات العمل المُنتِج في الحياة الوظيفية في إيران؟  ...

|| ۹۹/۰۸/۱۰

کلمات قصار | مؤشّر مهم على الإيمان!

في الحديث: «الْمُؤْمِنُ‏ مَنْ‏ أَمِنَهُ‏ النَّاسُ‏ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَأَمْوَالِهِم» (بحار الأنوار/ 64/ 309)؛ ولا يبلغ هذا المقام إلا مَن بلغَ هو الأمن نتيجة إيمانه بربه.