مدى تأثير الشيطان
لا يؤثر الشيطان إلا على ذهننا، فإن صنّا الذهن من وساوس إبليس، سوف تتحرّر قلوبنا ونجد فيها عشق الله.
لا يؤثر الشيطان إلا على ذهننا، فإن صنّا الذهن من وساوس إبليس، سوف تتحرّر قلوبنا ونجد فيها عشق الله.
من عوامل طمع الشيطان وازدياد البلايا
يس محلّ النقاش هو الولاء في مقابل عدم الولاء وحسب. بل الأمر الأهمّ هو مقدار الولاء. فإن من أهم الامتحانات الإلهية التي مرّت على الأقوام كانت من أجل تعيين مقدار الولاء وتنمية الولاء في المجتمع. كلّما هبط مستوى الولاء في المجتمع ولا سيّما بين الخواصّ ...
إن كان الخوف من الله في غير محلّه، سيترك آثارا سلبية كالرجاء الخاطئ الذي في غير محلّه. ليس كل خوف يعصم الإنسان عن السيئات، كما ليس كل أمل و رجاء يحث الإنسان على الحسنات. الخوف في غير محلّه مدعاة لنقصان المحبة وازدياد النسيان. لا ينبغي أن يكون الخوف سببا لقنوط الإنسان وفراره من الله. من مكائد الشيطان هي أن يخوّف الإنسان بحيث يفرّ من الله..