مثلما أنّ حُكم الإمام للأمة ينشر فيها العدل فإن حُكم الإمام على قلب الإنسان يمنحه توازناً في الروح ورفعةً في المقام. فإن خصَّصتَ للإمام أعظم جزء من فؤادك فسيكون هو الحاكم عليه وسيملؤه حكمة وعدالة.