الإنسان يتشبّه بمعشوقه؛ فإن كان معشوقك الله وأولياءه كنتَ هادئاً، قوياً، مبتهجاً، بصيراً، أما إذا كانت معشوقتك الدنيا، فستكون في حالة من الاضطراب، والضعف، والهم، وانعدام البصيرة.