لا إشكال في تذوق طعم الدنيا، لكن حاذر من أن تُفسد الدنيا ذائقتَك! فالذي تَفسُد ذائقتُه بسبب الدنيا لا يعود يتذوّق طعم العبادة، بل وقد تشمئز نفسُه منها! فالأحلى من طعم واقع الدنيا هو طعم خيال الآخرة.