أقبح من الذنب
الأهم من الإقلاع عن الذنب هو التواضع بين يدي الله تعالى، والأقبح من الذنب هو التكبّر على الله. فإنّ قُبح الذنب أكثر ما يكون في عصيان الله تعالى، وإلا فمن الواضح أن في الذنب بحد ذاته ضرراً للإنسان. وكذا فإن روعة العمل الصالح أشد ما تكون بسبب طاعة الله عزّ وجل، لا بسبب فوائده الطبيعية.