الجهاد الأكبر تحشيد لفضائلك لقتال رذائلك. فأما فضائلك فقيادتها في يدك، وأما رذائلك فهي تحت قيادة الشيطان. ومُنشد ملحمة الجهاد الأصغر هم خَلق الله، أما مُنشد ملحمة الجهاد الأكبر فهو الله نفسه!