حاجتنا إلى الإمام هي أهم حوائج العلاقات الإنسانية، ولا يمكن ملء فراغ هذه الحاجة بالمحبة وسائر العلاقات. فإن وضعتَ في قلبك محلّ الإمام أحداً غيرَه فإنّك تكون قد غصَبتَ محل الإمام من قلبك وسوف لا تلتذ في حياتك أبداً لذة وافية كاملة.