۹۸/۰۵/۱۶
تحت تصرفه
يصر الله تعالى إصراراً شديداً على جعل حياتنا وإدارتها تحت تصرفه. بل تراه أحياناً يفسد تخطيطاتنا ويُحلّ تدابيرَه محلَّها وهو ما يعطي نتائج أفضل بلا شك، أما نحن فنود أن لا تخيب توقعاتنا. وكلما اتّضح لنا أكثر أننا غير مختارين أمام الله عز وجل أمسينا أشد توحيداً له.