۹۸/۰۴/۱۸
سأظل أفتش عنك!
إلهي.. سأظل أفتش عنك.. بين طيات جميع اللحظات، وخلف كل ستار وحجاب، لأنعم بالنظر إليك قرير العين.. لأدرك معنى نظراتك.. لألمس حنُوّ عينيك.. وحينها سأستوعب رسالة كل حادثة مرت عليّ في حياتي، كان فيها مقدراتك وامتحاني.. فأمسي إذذاك عبدك الوفي إلى الأبد.