۹۸/۰۲/۳۱
لنعرف أنفسنا
المبالغة في تتبُّع خصوصيات الآخرين تُنسينا أنفسَنا أكثر مما تُكسبنا معلومات عن أولئك الآخرين، والحال اننا كلما أكثَرنا من مراقبة أنفسنا ومعرفة أحوالها سنعرف المزيد عن أحوال الآخرين.. فالجاهل لأحوال نفسه لا يكون ذا نفع لأحد ولا عارفاً لأحد.