بماذا يطالبنا الله؟
لا يطالب اللهُ الإنسانَ إلا بشيء واحد وهو أن يحتفظ بنفسه سليماً لائقاً من أجل لحظة لقائه به. ولما كانت أعظم لذاتنا هي في لقائنا بالله نفسه فلا بد - عبر المرور مرور الكرام من أمام الأمور الهابطة القيمة والعديمة القيمة - أن نكتسب أقصى اللياقة من أجل لقاء بأعلى المستويات مع الله عز وجل.