إلهي، أعظم لطفٍ حَبَوتني به أصبح أرضية لذنوبي
إلهي، أعظم لطفٍ حَبَوتني به أصبح الأرضية لجميع ذنوبي والممهّد لابتعادي الشديد عنك؛ فلقد خلقتَني إنساناً، وأولَيتني الاحترام، ومنحتني الحرية كي أدرك، وأعزم، وأثابر، وأقاوم بنفسي لتفرح بانتصاري على الباطل وتضُمَّني إليك، ولكنني من فَشل إلى فشل. فلا تحرمني يا رب من عطفك ورأفتك.