۹۷/۱۱/۱۷
القلق
القلق يُفني كيان الإنسان ويملؤه اكتآباً ويُلحق بروحه وجسده أضراراً فادحة، لكن القلق المعنوي الصائب يهب روح المرء وجسمه السّكينة والسلامة. وإن من ألوان القلق المعنوي القيّم القلق على حسن العاقبة فهو يدعو إلى حفظ المرء من جانب الله تعالى.