التمرّن على المناجاة
طلاقة اللسان عند لقاء الله تعالى بحاجة مران.. فالحال المعنوية الراقية ومشاعر المحبة نحو الله لا تطلقان لسان المرء. إن البعض من كثرة ما لا يخاطب ربه في خلواته تراه لا يحسن لغة الحوار مع الله جل وعلا وتجد لسانه في المناجاة معقوداً. ومن شأن قراءة الأدعية أن تطلق لسان المرء أثناء مناجاة ربه.