۹۷/۱۱/۲۵
التفكير
من الأوقات التي يبدأ الإنسان فيها بالتفتيش عن الله وينتابه شعور التوبة ويصفو باطنه هي حين يخيب أمله ويصل إلى طريق مسدود. وكأن عين الإنسان تنفتح بعد خوضه بلاءً عصيباً. وعلينا أن نعيش هذه الحالات حتى من دون بلاء.. وهذا ممكن.. وإن من سُبُله الالتفات إلى البلايا الرهيبة في الآخرة.