ذروة الروحانية
الطفولة والكثير من أحوالها المترعة بالصفاء أنموذج يُحتذى لكمال الإنسان. فعدم امتلاء صدور الأطفال بالحقد، وسرعة بكائهم، وإيمانهم بأن أبويهم يرزقانهم، والكثير من الفضائل الأخرى لديهم هي أنموذج لذروة الروحانية. ففقدان المرء صفاءَ الطفولة هو أشبه بالطرد من الجنة بالنسبة لنبي الله آدم(ع).