۹۸/۰۱/۰۵
الأمل
الإنسان مخلوق مُؤمِّل طَموح، أي إنه يودّ لو يعيش دوماً في آماله وطموحاته إلى درجة أنه يؤمّل نفسَه بالأخيلة والأوهام. لكن ليعلم أن جميع الآمال في هذه الدنيا تنقطع إلا الأمل برحمة الله تعالى وكرمه، وما من أمل يُنعش صدر الإنسان مثل الأمل بالله عز وجل.
