شتّان بين اللذتين
بينما ترى الغارقين في الأوهام يحاولون أن يستمتعوا بخيالهم متعةً ناقصة تنتهي إلى صدمة الخيبة، تجد عباد الرحمن يستمتعون بحركتهم الحقيقية إلى الله متعةً كاملة.