كفانا الله ما أهمّنا
إن كان الإنسان مشغولا بقضيّة مهمّة وحياتيّة جدّا، تصدّى أصدقاؤه للقيام بحاجاته الصغيرة والفرعية ليتسنى له التفرّغ لقضيته الأساسيّة. وكذلك نحن إن احتككنا بقضية عظيمة جدّا وهي التقرّب إلى الله، كفانا الله ما أهمّنا من شؤوننا الصغيرة لكي نستطيع أن نتفرّغ لقضيّتنا الأساسية.