۹۶/۱۱/۲۵
حسرة وحزن دائمان
يجب أن نسعى من أجل دفع الشدائد والصعاب ونوفّر راحتنا ما أمكننا ذلك، ولكن يجب أن نعرف أيضا أنه لا يمكن بلوغ الراحة المطلقة في هذه الدنيا أبدا. فإن خدعنا أنفسنا وزعمنا إمكان ذلك أو توهّمنا راحة غيرنا من الناس، أصبحنا في حسرة وحزن دائمين.