۹۶/۰۹/۲۵
القلق من بواعث اكتئاب الإنسان وهلاكه وإنه يُلحق بروح الإنسان وجسمه أضرارا فادحة. أما القلق الصحيح المعنوي، فهو مدعاة إلى الطمأنينة وسلامة الروح والجسم. إن أحد أنواع القلق المعنوي الثمين، هو القلق الناجم من تفکیر المرء بعاقبته. فإن هذا القلق يجعل الإنسان في حفظ الله وحصنه.
