۹۶/۰۹/۳۰
سيارة من دون سكّان
التخصّص بلا أمانة ونزاهة كسيارة بلا سكّان، فهي معرّضة للسقوط في أي واد. والعلم بلا عمل كسيّارة من دون عجلات فهي لا توصل أحدا إلى مكان. والعقل من دون عشق، كسيّارة راقية ولكنّها خالية من الوقود فهي تبقى ساكنة أبدا ولن تتحرّك إلى في انحدار.