إن حضور الإنسان المتقي في الساحة السياسية مصحوب بالمظلومية بلا مناص، إذ تجب عليه مراعاة أحكام الدين في عمله السياسي، فينفسح المجال لتمادي منافسيه الفاسقين في الظلم.