طفولتنا أنموذج يُحتذَى!
الطفولة ومعظم حالاتِها النقيّة أنموذجٌ لكمال الإنسان؛ فعدم حقد الطفل على الآخرين، وسرعة بكائه، وإيمانه بأنّ الرزّاق هو والداه، والكثير غيرها من الخصال الحميدة فيه هي أنموذج يُحتذَى لبلوغ ذروة الروحانيّة، وإنّ فقدان النقاء الخاصّ بأيّام الطفولة هو أشبه بالطرد من الجنّة لنبيّ الله آدم(ع).