يحب الله تعالى حُسْنَ الرِفْقة وجميلَ الخُلق، وهو السَبّاق إلى الرِفْقة والمروءة؛ فحين تَذْكُرُه مع كُلّ ما يتملّكك من ضُعف سيَذْكُرك هو مع كُلّ ما يملكه من قُدرة.