الله عزّ وجلّ مشغولٌ باستمرار بعبده؛ فإمّا أن يهيّئ له أرضيّةً للتكامل، أو يرتّب له ممهّدات للتوبة، أو يحفظه من بلاء، أو يُسبغ عليه نعمة.