لولا رحمةُ الله عزّ وجلّ وعفوُه، اللذان ينهمران علينا لذريعةٍ وغير ذريعة، لعرَفنا أنّ ذنبًا واحدًا كافٍ لبدء "دومينو" سقوطِنا ولدَفعِنا إلى حافّة الهاوية.