يريد الله تعالى أن يعلّمنا التحليق. فهو إذ يتركُنا أحراراً فلأجل أن نتمرّن على الخفق بأجنحتنا، لا أنَّ سقوطَنا ليس مهمّاً بالنسبة إليه.