آخر منازل حياة الإنسان ومسيرته هي اللذة والمتعة؛ مع فارق أنك إن استمتعتَ بأشياء تافهة توقّفتَ عن المسير، وإن التذَذتَ بأمور ذات قيمة كانت بداية تفتُّحك وحركتك. فاللذة مثل الحب من حيث إنك ستشبه كل ما تلتَذّ به.