کلمات قصار | علاقتنا بصاحب الزمان(عج)
لو أن الله تعالى في هذا العالم المنظَّم الدقيق قد تركَنا لوحدنا مع نتائج أعمالنا وأفكارنا الخاطئة لفنَينا بسرعة. لكن الله الرؤوف الرحيم يتجاوز عنا بألف ذريعة وذريعة، ويمنع دائماً النتائج السيّئة لتصرّفاتنا كي تسنح لنا فرصة تداركها. وكأنه ثمة مَن يدعو لنا باستمرار.