إننا، في نهاية المطاف، سنرجع إلى الله تعالى ونكون بحضرته مباشرة. ليس هذا مجرد حدَث، بل هو مصيرنا؛ المصير الذي حسبُنا أن نفكر فيه يوميّاً ساعةً لنرى أي تطورات عميقة ستطرأ علينا.